بقلم محمد خضير عباس
الدين هو امر شخصي يتعلق بخصوصية الفرد ولا يصح ان نخلط الدين مع السياسة لاننا في القرن ال21 والعالم في تقدم وتطور سريع فيجب ان نتقدم وليس ان نرجع ل1400 سنة قد خلت بهدف تطبيق الدين على امور الحياة المدنية.ولأن العراق به مختلف الاديان والقوميات والطوائف فيجب ان يضمن حق كل فرد في العراق بغض النظر عن طائفته او لونه او عرقه او قوميته ولكي نرتقي بالانسان نحو الافضل
الدين يستبد بنا ويعيق أحلامنا في التقدم والتطور، ففي الوطن العربي لاتزال العادات الدينية والقبلية
أكبر عائق لينفذ اليالوطن العربي من من أزماته المتلاحقة التي تسببهما هذه
الآفة التي علينا أن نوقف تمددها ونحاصر انتشارها. والمطالبة بدولة علمانية تنصف الانسان وتحفظ حقوقه.
الدين اكبر من السيايه و الناس احرار فى عباداتهم و بدون اكراه و الايمان و العباده بين الانسان و الخالق وحده و ليس بحاجه الى احزاب و رجال سياسه و الله غنى عن العباد
الدين هو امر شخصي يتعلق بخصوصية الفرد ولا يصح ان نخلط الدين مع السياسة لاننا في القرن ال21 والعالم في تقدم وتطور سريع فيجب ان نتقدم وليس ان نرجع ل1400 سنة قد خلت بهدف تطبيق الدين على امور الحياة المدنية.ولأن العراق به مختلف الاديان والقوميات والطوائف فيجب ان يضمن حق كل فرد في العراق بغض النظر عن طائفته او لونه او عرقه او قوميته ولكي نرتقي بالانسان نحو الافضل
الدين يستبد بنا ويعيق أحلامنا في التقدم والتطور، ففي الوطن العربي لاتزال العادات الدينية والقبلية
أكبر عائق لينفذ اليالوطن العربي من من أزماته المتلاحقة التي تسببهما هذه
الآفة التي علينا أن نوقف تمددها ونحاصر انتشارها. والمطالبة بدولة علمانية تنصف الانسان وتحفظ حقوقه.
الدين اكبر من السيايه و الناس احرار فى عباداتهم و بدون اكراه و الايمان و العباده بين الانسان و الخالق وحده و ليس بحاجه الى احزاب و رجال سياسه و الله غنى عن العباد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق